"المعارضة" تؤكد ضرورة استمرار الحراك الشعبي سلميا لتحقيق المطالب
جرش-نت
أكدت اللجنة التنسيقية العليا لأحزاب المعارضة "ضرورة استمرار" الحراك الشعبي سلميا وحضاريا، وصولا إلى تحقيق مطالبه، مدينة في الوقت نفسه لجوء قوات الأمن العام إلى "العنف" في التعامل مع معتصمي ساحة النخيل يوم الجمعة الماضي.
وأضافت، في بيان أمس عقب اجتماع دوري عقدته أول من أمس، أنها تدين أيضا استخدام العنف ضد الصحافيين، مؤكدة على حق المواطنين في التعبير عن الرأي بالوسائل السلمية المشروعة.
كما أكدت رفضها لاتخاذ الحكومة أي إجراءات "أمنية" تستفز المواطنين بناء على ما وصفته بأنه "معلومات قد لا تكون دقيقة" مثلما صرح وزير الداخلية مازن الساكت، بحسب البيان. إلى ذلك، دانت اللجنة ما قالت إنه خروج اعتصام القوى الشبابية عند رئاسة الوزراء يوم السبت الماضي "عن المسار السليم" للاعتصام، ومحاولات فئات لـ"التشويش والتجريح" بالأحزاب السياسية لتنسيقية المعارضة باعتبارها عماد الحركة الشعبية والحياة الديمقراطية في الوطن.
في السياق، قررت اللجنة القيام بزيارة تضامنية لنقابة الصحفيين خلال الأسبوع المقبل على خلفية تعرض صحافيين إلى "اعتداء" يوم الجمعة الماضي.
وحول مشروع قانون نقابة المعلمين، اعتبرت "تنسيقية المعارضة" أن ما جاء فيه من نصوص يعد "التفافا" على حقوق المعلمين، فضلاً عن أن عدم إلزامية العضوية من شأنه أن "يفرغ" القانون من محتواه ويضعف النقابة.
وأكدت وقوفها إلى جانب المعلمين والدفاع عن مطالبهم، خصوصاً إلزامية الانتساب إلى نقابة المعلمين.
وعلى صعيد القضية الفلسطينية، أكدت اللجنة موقفها الثابت من دعم الشعب العربي الفلسطيني في نضاله وكفاحه ومقاومته للاحتلال الصهيوني لتحرير الأرض، واستعادة الحقوق المغتصبة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة.
ودانت اللجنة العدوان الصهيوني الذي يتعرض له الشعب العربي الفلسطيني، خصوصاً العدوان الجوي المتواصل على غزة واستمرار الحصار الظالم على القطاع.
وأضافت، في بيان أمس عقب اجتماع دوري عقدته أول من أمس، أنها تدين أيضا استخدام العنف ضد الصحافيين، مؤكدة على حق المواطنين في التعبير عن الرأي بالوسائل السلمية المشروعة.
كما أكدت رفضها لاتخاذ الحكومة أي إجراءات "أمنية" تستفز المواطنين بناء على ما وصفته بأنه "معلومات قد لا تكون دقيقة" مثلما صرح وزير الداخلية مازن الساكت، بحسب البيان. إلى ذلك، دانت اللجنة ما قالت إنه خروج اعتصام القوى الشبابية عند رئاسة الوزراء يوم السبت الماضي "عن المسار السليم" للاعتصام، ومحاولات فئات لـ"التشويش والتجريح" بالأحزاب السياسية لتنسيقية المعارضة باعتبارها عماد الحركة الشعبية والحياة الديمقراطية في الوطن.
في السياق، قررت اللجنة القيام بزيارة تضامنية لنقابة الصحفيين خلال الأسبوع المقبل على خلفية تعرض صحافيين إلى "اعتداء" يوم الجمعة الماضي.
وحول مشروع قانون نقابة المعلمين، اعتبرت "تنسيقية المعارضة" أن ما جاء فيه من نصوص يعد "التفافا" على حقوق المعلمين، فضلاً عن أن عدم إلزامية العضوية من شأنه أن "يفرغ" القانون من محتواه ويضعف النقابة.
وأكدت وقوفها إلى جانب المعلمين والدفاع عن مطالبهم، خصوصاً إلزامية الانتساب إلى نقابة المعلمين.
وعلى صعيد القضية الفلسطينية، أكدت اللجنة موقفها الثابت من دعم الشعب العربي الفلسطيني في نضاله وكفاحه ومقاومته للاحتلال الصهيوني لتحرير الأرض، واستعادة الحقوق المغتصبة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة.
ودانت اللجنة العدوان الصهيوني الذي يتعرض له الشعب العربي الفلسطيني، خصوصاً العدوان الجوي المتواصل على غزة واستمرار الحصار الظالم على القطاع.