العقبة للفنون الشعبية" و"الأردنية لإحياء التراث الشعبي لمدينة معان" تنثران الفرح في جرش
تواصلت فعاليات الدورة السادسة والعشرين لمهرجان "جرش" على الساحة الرئيسية أول من أمس بلوحات فنية فلكلورية تحاكي التراث الأردني، قدمتها كل من الفرقة الأردنية لإحياء التراث الشعبي لمدينة معان وفرقة العقبة البحرية للفنون الشعبية.
وقدمت الفرقة الأردنية لإحياء التراث الشعبي لمدينة معان ألوانا وفقرات فنية متنوعة تضمنت؛ "السحجة" و"العراضة المعانية" و"دبكة الدلعونة" و"الجوفيات المعانية" و"الدبكة التسعاوية" إلى جانب القصائد والأشعار المعانية.
واستعرضت الفرقة التي تتكون من 25 عضوا، الموروث الثقافي والتاريخي والسياحي لمحافظة معان، وعلاقتها بتأسيس الأردن، وإبراز أهمية تناول الحدث الثقافي بشكل دائم وإعطائه المساحة المناسبة، كون الثقافة الأساس في بناء الشخصية، واستعراض الإنجازات التي حققها الأردن في كافة المجالات.
وتضم الفرقة التي أمتعت جمهورها تسعة أعضاء من المحترفين في موسيقى التراث والآلات الموسيقية القديمة كالدف والعود والشبابة والطبلة، كما تضم الفرقة شاعرين واثنين من أشبال الفرقة وثلاثة عشر شابا من عارضي الدبكة، ويتوفر لديها متحف تراث أيضا.
كما وعاشت جرش ليلة أردنية متميزة وسط الأهازيج الوطنية والأغاني والدبكات الأردنية، التي أحيتها فرقة العقبة البحرية للفنون الشعبية.
وجسدت الفرقة ألوانا متنوعة من الأغاني والمواويل العقباوية والفلكلور البحري، بمرافقة آلة السمسمية وإيقاعات الطار والمرواس العقباوي.
واشتملت فقرات الفرقة على أغاني الصيادين والعمال الباحثين عن لقمة العيش من البحر، إضافة إلى الدبكات والرقصات التراثية العقباوية.
وقدمت الفرقة التي تأسست العام 1992، وعدد أعضائها 24 عضوا، مجموعة من الأغاني التراثية والفلكلور الأردني البحري منها؛ "العقبة عروس البحر"، "عالمية عالمية"، "مبروك يا أبو حسين"، ومجموعة من الأغاني الوطنية التي أمتعت جمهور جرش.
وتسعى الفرق التي تحفظ موروثا ثقافيا وفنيا وموسيقيا عريقا من مختلف مناطق الأردن، إلى رفد مخزونها عبر البحث عن الجديد والمغاير والمدهش، وتحرص على تطوير أدائها ليكون في مستوى عالمي وليس محليا فحسب.
كما وحرصت الفرق الأردنية على إبراز الإكسسوارات الفنية التي تلازم كل طقس ووظفتها بشكل يليق بها، وأبرزتها للحفاظ على هوية الأدوات المستخدمة فعليا منذ مئات السنين في البيت الأردني، وكانت فرقة العقبة قد أبرزت ذلك من خلال لباسها البحري.
وقدمت الفرقة الأردنية لإحياء التراث الشعبي لمدينة معان ألوانا وفقرات فنية متنوعة تضمنت؛ "السحجة" و"العراضة المعانية" و"دبكة الدلعونة" و"الجوفيات المعانية" و"الدبكة التسعاوية" إلى جانب القصائد والأشعار المعانية.
واستعرضت الفرقة التي تتكون من 25 عضوا، الموروث الثقافي والتاريخي والسياحي لمحافظة معان، وعلاقتها بتأسيس الأردن، وإبراز أهمية تناول الحدث الثقافي بشكل دائم وإعطائه المساحة المناسبة، كون الثقافة الأساس في بناء الشخصية، واستعراض الإنجازات التي حققها الأردن في كافة المجالات.
وتضم الفرقة التي أمتعت جمهورها تسعة أعضاء من المحترفين في موسيقى التراث والآلات الموسيقية القديمة كالدف والعود والشبابة والطبلة، كما تضم الفرقة شاعرين واثنين من أشبال الفرقة وثلاثة عشر شابا من عارضي الدبكة، ويتوفر لديها متحف تراث أيضا.
كما وعاشت جرش ليلة أردنية متميزة وسط الأهازيج الوطنية والأغاني والدبكات الأردنية، التي أحيتها فرقة العقبة البحرية للفنون الشعبية.
وجسدت الفرقة ألوانا متنوعة من الأغاني والمواويل العقباوية والفلكلور البحري، بمرافقة آلة السمسمية وإيقاعات الطار والمرواس العقباوي.
واشتملت فقرات الفرقة على أغاني الصيادين والعمال الباحثين عن لقمة العيش من البحر، إضافة إلى الدبكات والرقصات التراثية العقباوية.
وقدمت الفرقة التي تأسست العام 1992، وعدد أعضائها 24 عضوا، مجموعة من الأغاني التراثية والفلكلور الأردني البحري منها؛ "العقبة عروس البحر"، "عالمية عالمية"، "مبروك يا أبو حسين"، ومجموعة من الأغاني الوطنية التي أمتعت جمهور جرش.
وتسعى الفرق التي تحفظ موروثا ثقافيا وفنيا وموسيقيا عريقا من مختلف مناطق الأردن، إلى رفد مخزونها عبر البحث عن الجديد والمغاير والمدهش، وتحرص على تطوير أدائها ليكون في مستوى عالمي وليس محليا فحسب.
كما وحرصت الفرق الأردنية على إبراز الإكسسوارات الفنية التي تلازم كل طقس ووظفتها بشكل يليق بها، وأبرزتها للحفاظ على هوية الأدوات المستخدمة فعليا منذ مئات السنين في البيت الأردني، وكانت فرقة العقبة قد أبرزت ذلك من خلال لباسها البحري.