"تحقيق الأمن": أحداث ساحة النخيل أمر مؤسف وتصرف فردي
حمل تقرير لجنة تحقيق شكلتها مديرية الأمن العام في اعتداءات طاولت صحافيين أثناء تغطيتهم لأحداث "مسيرة 15 تموز" يوم الجمعة الماضي، مسؤولية الاعتداءات إلى عدد من قادة الميدان وأفراد الأمن العام.
وأكد التقرير، الذي تسلمته نقابة الصحفيين أمس، أن ما حصل في مسيرة واعتصام يوم الجمعة، قرب ساحة النخيل التابعة لمبنى أمانة عمان في منطقة رأس العين، هو "أمر مؤسف، وتصرف فردي من بعض أفراد القوة المشاركة، ولا يمثل الصورة الحضارية والحقيقية لجهاز الأمن العام".
وشدد على أن "الإعلاميين يمثلون مؤسسة مهمة من مؤسسات الوطن، ولهم الاحترام والتقدير، ومن غير المقبول بأي حال من الأحوال المساس بهذه المؤسسة والعاملين فيها على مختلف مستوياتهم، ويجب التعامل معهم بكل حرفية ومهنية وأسلوب حضاري يمكنهم من القيام بواجباتهم على أكمل وجه".
وأكد التقرير، الذي تسلمته نقابة الصحفيين أمس، أن ما حصل في مسيرة واعتصام يوم الجمعة، قرب ساحة النخيل التابعة لمبنى أمانة عمان في منطقة رأس العين، هو "أمر مؤسف، وتصرف فردي من بعض أفراد القوة المشاركة، ولا يمثل الصورة الحضارية والحقيقية لجهاز الأمن العام".
وشدد على أن "الإعلاميين يمثلون مؤسسة مهمة من مؤسسات الوطن، ولهم الاحترام والتقدير، ومن غير المقبول بأي حال من الأحوال المساس بهذه المؤسسة والعاملين فيها على مختلف مستوياتهم، ويجب التعامل معهم بكل حرفية ومهنية وأسلوب حضاري يمكنهم من القيام بواجباتهم على أكمل وجه".